Additional information
| المؤلف | واسيني الاعرج |
|---|---|
| عدد الصفحات | 247 |
₪45
يروي الكاتب القدير”واسيني الأعرج” حكاية بيت أنشأه شخص يُدعى “سيد أحمد بن خليل” ، مهجّر تهجيرًا قسريًّا من أرض أجداده في غرناطة وقد أنشأه في العاصمة الجزائريّة، حيث يمّر هذا البيت بالعديد من التحوّلات المحكومة وفي عمق هذه التحوّلات تخفق جميع المحاولات للحفاظ عليه وذلك بسبب أنّ القوى الرأسماليّة أقوى من القوى التاريخيّة.
| المؤلف | واسيني الاعرج |
|---|---|
| عدد الصفحات | 247 |
لماذا تشعر الآن و كأنها عجوز علي الرغم من كونها في الواحد و العشرين من عمرها! تناهى إلى مسامعها صوت خطوات تقترب، اعتدلت في جلستها و تواثبت دقات قلبها و هي تشرد نحو الباب، و كلما اقتربت تلك الخطوات من باب غرفتها كانت دقات قلبها تتسارع بوتيرة اكبر
رواية رفض مؤلفها بإصرار أن تُنشر إلا بعد موته إذ إن أصحاب دار النشر لم يعاودوا الاتصال به إلا بعد مرور 36 عامًا على إيداعها لديهم ليقولوا له إنهم وجدوها بعد ضياعها كل ذلك الوقت،
بداية.. تعرفت على اسم الرواية من العراب أحمد خالد توفيق في روايته "مثل إيكاروس" وراق لي الاسم وتخيلت الفكرة أو نسجت لها خيوطًا عريضة وفق ما أتمناه أن تكون عليه.. وقررت أن أبحث عنها وأقرأها
ما إن تعرف الحياة حتى يظهر جمال هائل في كيانك ويُصبح كلّ شيء منيراً بالإله ويتحوّل كلّ حجر إلى عظة ويتحوّل الصمت إلى أغنية ويشعر الإنسان بالبركة التي تنهمر عليه باستمرار.





Reviews
There are no reviews yet.