معلومات إضافية
المؤلف | سانتياغو رونكاغليولو |
---|---|
عدد الصفحات | 434 |
₪40.00
كان مونديال 1978 مسرحًا للكثير من التغيرات؛ أقرّت الفيفا استخدام ركلات الترجيح، كما أنه كان اول مونديال يتم تحت رعاية، وكان راعي المونديال الأول هو شركة كوكاكولا.
المؤلف | سانتياغو رونكاغليولو |
---|---|
عدد الصفحات | 434 |
في رواية ليزا جينوفا الاستثنائية هذه والتي تتصدر قائمة نيويورك تايمز للكتب الأكثر مبيعاً، تكتشف أُستاذة جامعية بارعة – ولكنها مصابة بداء الزهايمر - أن أهميتها تفوق قُدرات ذاكرتها. تفتخر أليس هاولاند بالإنجازات التي جاهدت طوال حياتها لتحقيقه
للرواية مذاق خاص، يثير شهية القارئ، على الرغم من امتدادها على 340 صفحة من القطع المتوسط. فهي لا تعتمد الحبكة النمطية، ولا أسلوب السرد التقليدي، بل تنتمي إلى تيار الوعي، وتقوم على تقنية التداعي والتقطيع المشهدي، إذ يضع الكاتب شظايا ذاكرته في جمل شعرية مقتضبة، وفقرات قصيرة..
من بعيد نرى الأمور أوضح، وهكذا فأن شخصيات الرواية فهمت عن سوريا وعن دمشق وهي في برلين أكثر مما فهمت وهي في داخل سوريا....أنس خزنجي مخرج أفلام وثائقي شاب يخفي سرا عميقا،
بداية.. تعرفت على اسم الرواية من العراب أحمد خالد توفيق في روايته "مثل إيكاروس" وراق لي الاسم وتخيلت الفكرة أو نسجت لها خيوطًا عريضة وفق ما أتمناه أن تكون عليه.. وقررت أن أبحث عنها وأقرأها
حين كان ويلسون في الرابعة والعشرين من العمر، إلى العربية في منتصف ستينات القرن الماضي عن دار «العلم للملايين» حتى أحدث دويا هائلا. فنفدت الطبعة الأولى سريعا، وهو أمر نادر آنذاك، وتوالت الطبعات منه.
امرأة في الثلاثين من عمرها تبدأ تتسائل عن الروتين التي هي فيه والذي يمكنها من التنبوء بكل أحداث يومها. الكل يحسدها على حياتها المثالية وزوجها الذي يحبها وأولادها اللطفاء المؤدبين وعملها كصحفية
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.