معلومات إضافية
| المؤلف | ياولو كويلو |
|---|---|
| عدد الصفحات | 242 |
₪35.00
يروي باولو كويلو، في روايته “الجبل الخامس”، قصة النبي إيليا ولقائه الأرملة في صَرْفَتِ، المدينة الفينيقية الصغيرة؛ ثم انكفائه إلى الجبل، بعد أن دحر أعداءه جميعاً
| المؤلف | ياولو كويلو |
|---|---|
| عدد الصفحات | 242 |
بداية.. تعرفت على اسم الرواية من العراب أحمد خالد توفيق في روايته "مثل إيكاروس" وراق لي الاسم وتخيلت الفكرة أو نسجت لها خيوطًا عريضة وفق ما أتمناه أن تكون عليه.. وقررت أن أبحث عنها وأقرأها
من بعيد نرى الأمور أوضح، وهكذا فأن شخصيات الرواية فهمت عن سوريا وعن دمشق وهي في برلين أكثر مما فهمت وهي في داخل سوريا....أنس خزنجي مخرج أفلام وثائقي شاب يخفي سرا عميقا،
وزينها زورقي الصغير" قصة غابات الأمازون بأدق دقائقها. يرويها جوزيه ماورو، صاحب "شجرتي، شجرة البرتقال الرائعة" بحرارة من تاه في تلك الغابات لحمًا ودمًا وذاكرة. يشق البطل زي أوروكو النهر على متن زورقه الصغير، روزينها
أن تتأثر بقصة بلال بن رباح شيء ، ولكن أن تتغير حياتك كلها بسبب ذلك شيء آخر تماما.. وأن يحدث ذلك في مجتمع عربي مسلم شيء ، ولكن أن يحدث في نيويورك؟!! رغم غرابته فهذا ما حدث
إنه مرجع أساسي في الدراسات العسكرية. استطاع سون تزو أن يؤكّد به أنَّ الحرب فكرٌ وفنٌّ لا قتال ودماء، وأنَّ القائد المثالي الذي يستحقّ منصبه هو الذي يعرف كيف يجمع بين صلابة الموقف والثبات على المبدأ، وبين المرونة واللين، ويأخذ بالاعتبار المواهب الفرديَّة، ويستخدم كلَّ رجلٍ وفق كفاءته.





المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.