معلومات إضافية
المؤلف | ياولو كويلو |
---|---|
عدد الصفحات | 307 |
₪35.00
امرأة في الثلاثين من عمرها تبدأ تتسائل عن الروتين التي هي فيه والذي يمكنها من التنبوء بكل أحداث يومها. الكل يحسدها على حياتها المثالية وزوجها الذي يحبها وأولادها اللطفاء المؤدبين وعملها كصحفية
المؤلف | ياولو كويلو |
---|---|
عدد الصفحات | 307 |
للرواية مذاق خاص، يثير شهية القارئ، على الرغم من امتدادها على 340 صفحة من القطع المتوسط. فهي لا تعتمد الحبكة النمطية، ولا أسلوب السرد التقليدي، بل تنتمي إلى تيار الوعي، وتقوم على تقنية التداعي والتقطيع المشهدي، إذ يضع الكاتب شظايا ذاكرته في جمل شعرية مقتضبة، وفقرات قصيرة..
كعادته، يدخلنا أرنالدور إندريادسون في عالم الجريمة الغامضة، عبر حبكة جنائية معقدة؛ أجاد رسم تحركات أبطالها مستخدماً شخصيات جذابة؛ تبين قدرته على الغوص في عالم الجريمة والتحقيق الجنائي
رواية رفض مؤلفها بإصرار أن تُنشر إلا بعد موته إذ إن أصحاب دار النشر لم يعاودوا الاتصال به إلا بعد مرور 36 عامًا على إيداعها لديهم ليقولوا له إنهم وجدوها بعد ضياعها كل ذلك الوقت،
ما بين ثلاث روايات قرأتها لخالد حسيني كانت هذة هي الأعمق و الأنضج و الأكثر تحديدا في معالم كل شخصية و أبعادها و علاقتها بالقصة و علاقتها بباقي الشخصيات ، و لكن على الرغم من ذلك فهذة الرواية لم تكن أكثر الثلاث جمالا و حميمية
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.