معلومات إضافية
المؤلف | قسطنطين جيورجيو |
---|---|
عدد الصفحات | 503 |
₪50.00
رواية “الساعة الخامسة والعشرون” للكاتب الرومانى “قسطنطين جيورجيو” من الروايات التى أحدثت ضجة كبيرة فى أوروبا كلها ، بل إن هذه الضجة لم يحدثها كتاب مماثل ، فقد نجحت فى بناء عالم افتراضى مذهل فى سعته وكابوسيته ، تحركت شخصياتها بين الأرياف والمعسكرات ، وبين القرى والمدن ، بين القصور والمعتقلات ، بين الكنائس والبيوت ،
المؤلف | قسطنطين جيورجيو |
---|---|
عدد الصفحات | 503 |
رواية رفض مؤلفها بإصرار أن تُنشر إلا بعد موته إذ إن أصحاب دار النشر لم يعاودوا الاتصال به إلا بعد مرور 36 عامًا على إيداعها لديهم ليقولوا له إنهم وجدوها بعد ضياعها كل ذلك الوقت،
للرواية مذاق خاص، يثير شهية القارئ، على الرغم من امتدادها على 340 صفحة من القطع المتوسط. فهي لا تعتمد الحبكة النمطية، ولا أسلوب السرد التقليدي، بل تنتمي إلى تيار الوعي، وتقوم على تقنية التداعي والتقطيع المشهدي، إذ يضع الكاتب شظايا ذاكرته في جمل شعرية مقتضبة، وفقرات قصيرة..
وزينها زورقي الصغير" قصة غابات الأمازون بأدق دقائقها. يرويها جوزيه ماورو، صاحب "شجرتي، شجرة البرتقال الرائعة" بحرارة من تاه في تلك الغابات لحمًا ودمًا وذاكرة. يشق البطل زي أوروكو النهر على متن زورقه الصغير، روزينها
يروي الكاتب القدير”واسيني الأعرج” حكاية بيت أنشأه شخص يُدعى “سيد أحمد بن خليل” ، مهجّر تهجيرًا قسريًّا من أرض أجداده في غرناطة وقد أنشأه في العاصمة الجزائريّة، حيث يمّر هذا البيت بالعديد من التحوّلات المحكومة وفي عمق هذه التحوّلات تخفق جميع المحاولات للحفاظ عليه وذلك بسبب أنّ القوى الرأسماليّة أقوى من القوى التاريخيّة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.