Additional information
| المؤلف | مصطفى خليفة |
|---|---|
| عدد الصفحات | 383 |
₪35
تُسرد الرواية على لسان الشاب الذي أمضى أكثر من 13 سنة في السجون السورية دون أن يعرف التهمة المُوجهة إليه. بطل الراوية هو شابٌ مسيحيٌ عاد من فرنسا إلى وطنه سوريا، وفورَ وصوله إلى المطار ألقت المخابرات القبض عليه ووضعته في السجن الصحراوي،
استدار وأطلق العنان لساقيه , كان يركض وهو يكاد يُسابق الريح التى تلفح وجهه , يكاد يخرج من إهابه من شدة السرعة , والأفكار تتناطح فى رأسه كالبروق المتوالية ,
دروز بلغراد حكاية حنا يعقوب تحكي الرواية قصة حنا يعقوب، وهو رجل مسيحي من بيروت، مهنته بيع البيض،كان يتواجد صدفتا على أرصفة المرفأ عندما أُقتيد مجموعة من المتقاتلين الدروز،نتيجة للحرب الأهلية في جبل لبنان بينهم وبين الموارنة والتي اندلعت سنة 1860،
كنت سأقدر على تحمل برودة العالم , ولا مُبالاة الحياة , لكنني لن أقدر على أن أكون نصف انسان بعد اليوم , لن أعود لأحاول شغل فراغ لن يشغله امتلائي , ولا لأن يعاود صوتي الصدى مثلما كان , قررت أن أتوقف عن كل المحاولات الغير مُجدية لأن أكسر قالبي
وزينها زورقي الصغير" قصة غابات الأمازون بأدق دقائقها. يرويها جوزيه ماورو، صاحب "شجرتي، شجرة البرتقال الرائعة" بحرارة من تاه في تلك الغابات لحمًا ودمًا وذاكرة. يشق البطل زي أوروكو النهر على متن زورقه الصغير، روزينها
ماذا تكون الكتابة إن لم تهدف إلى إحداث تغيير عميق في النفوس واستفزاز العقول لكي تثير غبار الأسئلة من حولها. وها هو واسيني الأعرج بلغة صوفية مستمدة من عالم الأحلام ينفض الغبار عن عالم مختفٍ منسي، يقلب صفحات طوق الياسمين باحثاً عن أجوبة لأسئلة طالما شغلت الإنسان من الأزل مقتفياً أثر الحقيقة عله يمسك بها
Reviews
There are no reviews yet.