معلومات إضافية
| المؤلف | مكاوي سعيد |
|---|---|
| عدد الصفحات | 703 |
₪35.00
النسمات الباردة تداعب وجهي والنجوم اللامعات في السماء تخطف بصري .. والشوارع تحتي وقد خلت من الناس إلا فيما ندر تثير في قلبي الشجن، وهناك على مبعدةٍ تحت ظل تلك الشجرة الوارفة يحكم شخصٌ ملابسه وهو يشير إلى سياراتٍ متعجلة لا تقف،
| المؤلف | مكاوي سعيد |
|---|---|
| عدد الصفحات | 703 |
ما بين ثلاث روايات قرأتها لخالد حسيني كانت هذة هي الأعمق و الأنضج و الأكثر تحديدا في معالم كل شخصية و أبعادها و علاقتها بالقصة و علاقتها بباقي الشخصيات ، و لكن على الرغم من ذلك فهذة الرواية لم تكن أكثر الثلاث جمالا و حميمية
رواية رفض مؤلفها بإصرار أن تُنشر إلا بعد موته إذ إن أصحاب دار النشر لم يعاودوا الاتصال به إلا بعد مرور 36 عامًا على إيداعها لديهم ليقولوا له إنهم وجدوها بعد ضياعها كل ذلك الوقت،
استدار وأطلق العنان لساقيه , كان يركض وهو يكاد يُسابق الريح التى تلفح وجهه , يكاد يخرج من إهابه من شدة السرعة , والأفكار تتناطح فى رأسه كالبروق المتوالية ,
تروي الكاتبة اللبنانية "هدى بركات" في هذه الرواية حكاية تبدأ أحداثها في العشرينيات من القرن العشرين لتصل عند عتبة الحرب الأهلية اللبنانبة التي اندلت في السبعينيات. بين الخرافة والوقائع المدوّنة بروح الحكاية الشعبية لتاريخ منطقتهم، تعيش شخصيات عائلة "المزوقية" في مرتفعات لبنان الشمالية حيث "يتحصن" هؤلاء الموارنة من أعدائهم الكثر، القريبين والبعيدين،




المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.