Additional information
| المؤلف | شهلا العجيلي |
|---|---|
| عدد الصفحات | 342 |
₪35
تروي الروائية الأردنية – السورية “شهلا العجيلي” في هذه الرواية حكاية عن شخصيّات تنتمي إلى مشارب جغرافيّة وثقافيّة متنوّعة، تتحرّك في حقبة تاريخيّة تمتدّ منذ النصف الثاني من القرن التاسع عشر إلى اللحظة التاريخيّة الراهنة في القرن الحادي والعشرين
| المؤلف | شهلا العجيلي |
|---|---|
| عدد الصفحات | 342 |
ما بين ثلاث روايات قرأتها لخالد حسيني كانت هذة هي الأعمق و الأنضج و الأكثر تحديدا في معالم كل شخصية و أبعادها و علاقتها بالقصة و علاقتها بباقي الشخصيات ، و لكن على الرغم من ذلك فهذة الرواية لم تكن أكثر الثلاث جمالا و حميمية
في رواية ليزا جينوفا الاستثنائية هذه والتي تتصدر قائمة نيويورك تايمز للكتب الأكثر مبيعاً، تكتشف أُستاذة جامعية بارعة – ولكنها مصابة بداء الزهايمر - أن أهميتها تفوق قُدرات ذاكرتها. تفتخر أليس هاولاند بالإنجازات التي جاهدت طوال حياتها لتحقيقه
من بعيد نرى الأمور أوضح، وهكذا فأن شخصيات الرواية فهمت عن سوريا وعن دمشق وهي في برلين أكثر مما فهمت وهي في داخل سوريا....أنس خزنجي مخرج أفلام وثائقي شاب يخفي سرا عميقا،
للرواية مذاق خاص، يثير شهية القارئ، على الرغم من امتدادها على 340 صفحة من القطع المتوسط. فهي لا تعتمد الحبكة النمطية، ولا أسلوب السرد التقليدي، بل تنتمي إلى تيار الوعي، وتقوم على تقنية التداعي والتقطيع المشهدي، إذ يضع الكاتب شظايا ذاكرته في جمل شعرية مقتضبة، وفقرات قصيرة..
يروي باولو كويلو، في روايته “الجبل الخامس”، قصة النبي إيليا ولقائه الأرملة في صَرْفَتِ، المدينة الفينيقية الصغيرة؛ ثم انكفائه إلى الجبل، بعد أن دحر أعداءه جميعاً
يروي الكاتب القدير”واسيني الأعرج” حكاية بيت أنشأه شخص يُدعى “سيد أحمد بن خليل” ، مهجّر تهجيرًا قسريًّا من أرض أجداده في غرناطة وقد أنشأه في العاصمة الجزائريّة، حيث يمّر هذا البيت بالعديد من التحوّلات المحكومة وفي عمق هذه التحوّلات تخفق جميع المحاولات للحفاظ عليه وذلك بسبب أنّ القوى الرأسماليّة أقوى من القوى التاريخيّة.





Reviews
There are no reviews yet.