معلومات إضافية
| المؤلف | إبراهيم نصرالله |
|---|---|
| عدد الصفحات | 332 |
| المؤلف | إبراهيم نصرالله |
|---|---|
| عدد الصفحات | 332 |
بداية.. تعرفت على اسم الرواية من العراب أحمد خالد توفيق في روايته "مثل إيكاروس" وراق لي الاسم وتخيلت الفكرة أو نسجت لها خيوطًا عريضة وفق ما أتمناه أن تكون عليه.. وقررت أن أبحث عنها وأقرأها
للرواية مذاق خاص، يثير شهية القارئ، على الرغم من امتدادها على 340 صفحة من القطع المتوسط. فهي لا تعتمد الحبكة النمطية، ولا أسلوب السرد التقليدي، بل تنتمي إلى تيار الوعي، وتقوم على تقنية التداعي والتقطيع المشهدي، إذ يضع الكاتب شظايا ذاكرته في جمل شعرية مقتضبة، وفقرات قصيرة..
من بعيد نرى الأمور أوضح، وهكذا فأن شخصيات الرواية فهمت عن سوريا وعن دمشق وهي في برلين أكثر مما فهمت وهي في داخل سوريا....أنس خزنجي مخرج أفلام وثائقي شاب يخفي سرا عميقا،
دروز بلغراد حكاية حنا يعقوب تحكي الرواية قصة حنا يعقوب، وهو رجل مسيحي من بيروت، مهنته بيع البيض،كان يتواجد صدفتا على أرصفة المرفأ عندما أُقتيد مجموعة من المتقاتلين الدروز،نتيجة للحرب الأهلية في جبل لبنان بينهم وبين الموارنة والتي اندلعت سنة 1860،
يروي الكاتب القدير”واسيني الأعرج” حكاية بيت أنشأه شخص يُدعى “سيد أحمد بن خليل” ، مهجّر تهجيرًا قسريًّا من أرض أجداده في غرناطة وقد أنشأه في العاصمة الجزائريّة، حيث يمّر هذا البيت بالعديد من التحوّلات المحكومة وفي عمق هذه التحوّلات تخفق جميع المحاولات للحفاظ عليه وذلك بسبب أنّ القوى الرأسماليّة أقوى من القوى التاريخيّة.







المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.