Additional information
| المؤلف | محمود شقير |
|---|---|
| عدد الصفحات | 315 |
₪40
في هذه الرواية، يتأمّل الكاتب التاريخ الروحي لعشيرة من البدو في فلسطين، ويرصد قدرته الفائقة على الإفادة من الميثولوجيا الشعبيّة وما تشكّله من قوّة فاعلة في صياغة أرواح الناس، هواجسهم، مخاوفهم، أفراحهم وأحزانهم.
| المؤلف | محمود شقير |
|---|---|
| عدد الصفحات | 315 |
امرأة في الثلاثين من عمرها تبدأ تتسائل عن الروتين التي هي فيه والذي يمكنها من التنبوء بكل أحداث يومها. الكل يحسدها على حياتها المثالية وزوجها الذي يحبها وأولادها اللطفاء المؤدبين وعملها كصحفية
ما بين ثلاث روايات قرأتها لخالد حسيني كانت هذة هي الأعمق و الأنضج و الأكثر تحديدا في معالم كل شخصية و أبعادها و علاقتها بالقصة و علاقتها بباقي الشخصيات ، و لكن على الرغم من ذلك فهذة الرواية لم تكن أكثر الثلاث جمالا و حميمية
لماذا تشعر الآن و كأنها عجوز علي الرغم من كونها في الواحد و العشرين من عمرها! تناهى إلى مسامعها صوت خطوات تقترب، اعتدلت في جلستها و تواثبت دقات قلبها و هي تشرد نحو الباب، و كلما اقتربت تلك الخطوات من باب غرفتها كانت دقات قلبها تتسارع بوتيرة اكبر
استدار وأطلق العنان لساقيه , كان يركض وهو يكاد يُسابق الريح التى تلفح وجهه , يكاد يخرج من إهابه من شدة السرعة , والأفكار تتناطح فى رأسه كالبروق المتوالية ,
وزينها زورقي الصغير" قصة غابات الأمازون بأدق دقائقها. يرويها جوزيه ماورو، صاحب "شجرتي، شجرة البرتقال الرائعة" بحرارة من تاه في تلك الغابات لحمًا ودمًا وذاكرة. يشق البطل زي أوروكو النهر على متن زورقه الصغير، روزينها






Reviews
There are no reviews yet.