Additional information
| المؤلف | محمود شقير |
|---|---|
| عدد الصفحات | 315 |
₪40
في هذه الرواية، يتأمّل الكاتب التاريخ الروحي لعشيرة من البدو في فلسطين، ويرصد قدرته الفائقة على الإفادة من الميثولوجيا الشعبيّة وما تشكّله من قوّة فاعلة في صياغة أرواح الناس، هواجسهم، مخاوفهم، أفراحهم وأحزانهم.
رواية رفض مؤلفها بإصرار أن تُنشر إلا بعد موته إذ إن أصحاب دار النشر لم يعاودوا الاتصال به إلا بعد مرور 36 عامًا على إيداعها لديهم ليقولوا له إنهم وجدوها بعد ضياعها كل ذلك الوقت،
كنت سأقدر على تحمل برودة العالم , ولا مُبالاة الحياة , لكنني لن أقدر على أن أكون نصف انسان بعد اليوم , لن أعود لأحاول شغل فراغ لن يشغله امتلائي , ولا لأن يعاود صوتي الصدى مثلما كان , قررت أن أتوقف عن كل المحاولات الغير مُجدية لأن أكسر قالبي
حين كان ويلسون في الرابعة والعشرين من العمر، إلى العربية في منتصف ستينات القرن الماضي عن دار «العلم للملايين» حتى أحدث دويا هائلا. فنفدت الطبعة الأولى سريعا، وهو أمر نادر آنذاك، وتوالت الطبعات منه.
تتحدث رواية خرائط التيه عن صبيَّ السبع سنوات مشاري الكويتي الذي أُختطف في مكة بعد أن ذهب مع أسرته لأداء فريضة الحج في السابع من ذي الحجة، من قبل عصابة الإتجار بالبشر
أن تتأثر بقصة بلال بن رباح شيء ، ولكن أن تتغير حياتك كلها بسبب ذلك شيء آخر تماما.. وأن يحدث ذلك في مجتمع عربي مسلم شيء ، ولكن أن يحدث في نيويورك؟!! رغم غرابته فهذا ما حدث
استدار وأطلق العنان لساقيه , كان يركض وهو يكاد يُسابق الريح التى تلفح وجهه , يكاد يخرج من إهابه من شدة السرعة , والأفكار تتناطح فى رأسه كالبروق المتوالية ,
Reviews
There are no reviews yet.