Additional information
| المؤلف | اثير عبدالله النمشي |
|---|---|
| عدد الصفحات | 235 |
| المؤلف | اثير عبدالله النمشي |
|---|---|
| عدد الصفحات | 235 |
كان مونديال 1978 مسرحًا للكثير من التغيرات؛ أقرّت الفيفا استخدام ركلات الترجيح، كما أنه كان اول مونديال يتم تحت رعاية، وكان راعي المونديال الأول هو شركة كوكاكولا.
لماذا تشعر الآن و كأنها عجوز علي الرغم من كونها في الواحد و العشرين من عمرها! تناهى إلى مسامعها صوت خطوات تقترب، اعتدلت في جلستها و تواثبت دقات قلبها و هي تشرد نحو الباب، و كلما اقتربت تلك الخطوات من باب غرفتها كانت دقات قلبها تتسارع بوتيرة اكبر
من بعيد نرى الأمور أوضح، وهكذا فأن شخصيات الرواية فهمت عن سوريا وعن دمشق وهي في برلين أكثر مما فهمت وهي في داخل سوريا....أنس خزنجي مخرج أفلام وثائقي شاب يخفي سرا عميقا،
استدار وأطلق العنان لساقيه , كان يركض وهو يكاد يُسابق الريح التى تلفح وجهه , يكاد يخرج من إهابه من شدة السرعة , والأفكار تتناطح فى رأسه كالبروق المتوالية ,
خطّ المؤلف في هذه الصفحات علاجاً لمن عاش ضائقة أو ألمّ به حزن أو هم، أو طاف به طائف من مصيبة، أو أقضي مضجعه أرق، وشرد نومه قلق. وأينا يخلو من ذلك. هنا في طيات هذا الكتاب آيات وأبيات، صور وعبر، وفوائد وشوارد، وأمثال وقصص، وسكبت فيها عصارة ما وصل إليه اللامعون،
كان مونديال 1978 مسرحًا للكثير من التغيرات؛ أقرّت الفيفا استخدام ركلات الترجيح، كما أنه كان اول مونديال يتم تحت رعاية، وكان راعي المونديال الأول هو شركة كوكاكولا.
أن تتأثر بقصة بلال بن رباح شيء ، ولكن أن تتغير حياتك كلها بسبب ذلك شيء آخر تماما.. وأن يحدث ذلك في مجتمع عربي مسلم شيء ، ولكن أن يحدث في نيويورك؟!! رغم غرابته فهذا ما حدث






Reviews
There are no reviews yet.