Additional information
| المؤلف | عائض القرني |
|---|---|
| عدد الصفحات | 456 |
₪45
خطّ المؤلف في هذه الصفحات علاجاً لمن عاش ضائقة أو ألمّ به حزن أو هم، أو طاف به طائف من مصيبة، أو أقضي مضجعه أرق، وشرد نومه قلق. وأينا يخلو من ذلك. هنا في طيات هذا الكتاب آيات وأبيات، صور وعبر، وفوائد وشوارد، وأمثال وقصص، وسكبت فيها عصارة ما وصل إليه اللامعون،
رواية رفض مؤلفها بإصرار أن تُنشر إلا بعد موته إذ إن أصحاب دار النشر لم يعاودوا الاتصال به إلا بعد مرور 36 عامًا على إيداعها لديهم ليقولوا له إنهم وجدوها بعد ضياعها كل ذلك الوقت،
”يستطرد عالم الأعصاب “دين برينت” خلال هذا الكتاب في شرح خبايا عقولنا من اكتشاف إجابات لبعض الأسئلة الجوهرية فيما يتعلق بالسعادة. ما المعنى الفعلي لكوننا سعداء؟ وما مصادر السعادة؟ وما المغزى من وراءها حقًّا؟ كُف عن البحث عن سر السعادة في الصيحات المختلفة لأساليب الحياة والفلسفات الزائفة؛
في هذه الرواية، يتأمّل الكاتب التاريخ الروحي لعشيرة من البدو في فلسطين، ويرصد قدرته الفائقة على الإفادة من الميثولوجيا الشعبيّة وما تشكّله من قوّة فاعلة في صياغة أرواح الناس، هواجسهم، مخاوفهم، أفراحهم وأحزانهم.
يروي الكاتب القدير”واسيني الأعرج” حكاية بيت أنشأه شخص يُدعى “سيد أحمد بن خليل” ، مهجّر تهجيرًا قسريًّا من أرض أجداده في غرناطة وقد أنشأه في العاصمة الجزائريّة، حيث يمّر هذا البيت بالعديد من التحوّلات المحكومة وفي عمق هذه التحوّلات تخفق جميع المحاولات للحفاظ عليه وذلك بسبب أنّ القوى الرأسماليّة أقوى من القوى التاريخيّة.
تروي الروائية الأردنية - السورية "شهلا العجيلي" في هذه الرواية حكاية عن شخصيّات تنتمي إلى مشارب جغرافيّة وثقافيّة متنوّعة، تتحرّك في حقبة تاريخيّة تمتدّ منذ النصف الثاني من القرن التاسع عشر إلى اللحظة التاريخيّة الراهنة في القرن الحادي والعشرين
Reviews
There are no reviews yet.