معلومات إضافية
المؤلف | خالد حسيني |
---|---|
عدد الصفحات | 463 |
₪45.00
ما بين ثلاث روايات قرأتها لخالد حسيني كانت هذة هي الأعمق و الأنضج و الأكثر تحديدا في معالم كل شخصية و أبعادها و علاقتها بالقصة و علاقتها بباقي الشخصيات ، و لكن على الرغم من ذلك فهذة الرواية لم تكن أكثر الثلاث جمالا و حميمية
المؤلف | خالد حسيني |
---|---|
عدد الصفحات | 463 |
للرواية مذاق خاص، يثير شهية القارئ، على الرغم من امتدادها على 340 صفحة من القطع المتوسط. فهي لا تعتمد الحبكة النمطية، ولا أسلوب السرد التقليدي، بل تنتمي إلى تيار الوعي، وتقوم على تقنية التداعي والتقطيع المشهدي، إذ يضع الكاتب شظايا ذاكرته في جمل شعرية مقتضبة، وفقرات قصيرة..
بداية.. تعرفت على اسم الرواية من العراب أحمد خالد توفيق في روايته "مثل إيكاروس" وراق لي الاسم وتخيلت الفكرة أو نسجت لها خيوطًا عريضة وفق ما أتمناه أن تكون عليه.. وقررت أن أبحث عنها وأقرأها
تتحدث رواية خرائط التيه عن صبيَّ السبع سنوات مشاري الكويتي الذي أُختطف في مكة بعد أن ذهب مع أسرته لأداء فريضة الحج في السابع من ذي الحجة، من قبل عصابة الإتجار بالبشر
استدار وأطلق العنان لساقيه , كان يركض وهو يكاد يُسابق الريح التى تلفح وجهه , يكاد يخرج من إهابه من شدة السرعة , والأفكار تتناطح فى رأسه كالبروق المتوالية ,
. كتب الدكتور علي الوردي هذا الكتاب فصولاً متفرقة في أوقات شتى وذلك بعد صدور كتابه "وعّاظ السلاطين" وهذه الفصول ليست في موضوع واحد، وقد أؤلف بينها أنها كتبت تحت تأثير الضجة التي قامت حول كتابه المذكور، وقد ترضي قوماً، وتغضب آخرين
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.