معلومات إضافية
المؤلف | اثير عبدالله النمشي |
---|---|
عدد الصفحات | 180 |
₪25.00
كنت سأقدر على تحمل برودة العالم , ولا مُبالاة الحياة , لكنني لن أقدر على أن أكون نصف انسان بعد اليوم , لن أعود لأحاول شغل فراغ لن يشغله امتلائي , ولا لأن يعاود صوتي الصدى مثلما كان , قررت أن أتوقف عن كل المحاولات الغير مُجدية لأن أكسر قالبي
المؤلف | اثير عبدالله النمشي |
---|---|
عدد الصفحات | 180 |
في رواية ليزا جينوفا الاستثنائية هذه والتي تتصدر قائمة نيويورك تايمز للكتب الأكثر مبيعاً، تكتشف أُستاذة جامعية بارعة – ولكنها مصابة بداء الزهايمر - أن أهميتها تفوق قُدرات ذاكرتها. تفتخر أليس هاولاند بالإنجازات التي جاهدت طوال حياتها لتحقيقه
لماذا تشعر الآن و كأنها عجوز علي الرغم من كونها في الواحد و العشرين من عمرها! تناهى إلى مسامعها صوت خطوات تقترب، اعتدلت في جلستها و تواثبت دقات قلبها و هي تشرد نحو الباب، و كلما اقتربت تلك الخطوات من باب غرفتها كانت دقات قلبها تتسارع بوتيرة اكبر
أن تتأثر بقصة بلال بن رباح شيء ، ولكن أن تتغير حياتك كلها بسبب ذلك شيء آخر تماما.. وأن يحدث ذلك في مجتمع عربي مسلم شيء ، ولكن أن يحدث في نيويورك؟!! رغم غرابته فهذا ما حدث
من بعيد نرى الأمور أوضح، وهكذا فأن شخصيات الرواية فهمت عن سوريا وعن دمشق وهي في برلين أكثر مما فهمت وهي في داخل سوريا....أنس خزنجي مخرج أفلام وثائقي شاب يخفي سرا عميقا،
بداية.. تعرفت على اسم الرواية من العراب أحمد خالد توفيق في روايته "مثل إيكاروس" وراق لي الاسم وتخيلت الفكرة أو نسجت لها خيوطًا عريضة وفق ما أتمناه أن تكون عليه.. وقررت أن أبحث عنها وأقرأها
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.