Additional information
| المؤلف | اثير عبدالله النمشي |
|---|---|
| عدد الصفحات | 180 |
₪25
كنت سأقدر على تحمل برودة العالم , ولا مُبالاة الحياة , لكنني لن أقدر على أن أكون نصف انسان بعد اليوم , لن أعود لأحاول شغل فراغ لن يشغله امتلائي , ولا لأن يعاود صوتي الصدى مثلما كان , قررت أن أتوقف عن كل المحاولات الغير مُجدية لأن أكسر قالبي
| المؤلف | اثير عبدالله النمشي |
|---|---|
| عدد الصفحات | 180 |
للرواية مذاق خاص، يثير شهية القارئ، على الرغم من امتدادها على 340 صفحة من القطع المتوسط. فهي لا تعتمد الحبكة النمطية، ولا أسلوب السرد التقليدي، بل تنتمي إلى تيار الوعي، وتقوم على تقنية التداعي والتقطيع المشهدي، إذ يضع الكاتب شظايا ذاكرته في جمل شعرية مقتضبة، وفقرات قصيرة..
استدار وأطلق العنان لساقيه , كان يركض وهو يكاد يُسابق الريح التى تلفح وجهه , يكاد يخرج من إهابه من شدة السرعة , والأفكار تتناطح فى رأسه كالبروق المتوالية ,
امرأة في الثلاثين من عمرها تبدأ تتسائل عن الروتين التي هي فيه والذي يمكنها من التنبوء بكل أحداث يومها. الكل يحسدها على حياتها المثالية وزوجها الذي يحبها وأولادها اللطفاء المؤدبين وعملها كصحفية
كان مونديال 1978 مسرحًا للكثير من التغيرات؛ أقرّت الفيفا استخدام ركلات الترجيح، كما أنه كان اول مونديال يتم تحت رعاية، وكان راعي المونديال الأول هو شركة كوكاكولا.
”يستطرد عالم الأعصاب “دين برينت” خلال هذا الكتاب في شرح خبايا عقولنا من اكتشاف إجابات لبعض الأسئلة الجوهرية فيما يتعلق بالسعادة. ما المعنى الفعلي لكوننا سعداء؟ وما مصادر السعادة؟ وما المغزى من وراءها حقًّا؟ كُف عن البحث عن سر السعادة في الصيحات المختلفة لأساليب الحياة والفلسفات الزائفة؛




Reviews
There are no reviews yet.