Additional information
| المؤلف | اثير عبدالله النمشي |
|---|---|
| عدد الصفحات | 180 |
₪25
كنت سأقدر على تحمل برودة العالم , ولا مُبالاة الحياة , لكنني لن أقدر على أن أكون نصف انسان بعد اليوم , لن أعود لأحاول شغل فراغ لن يشغله امتلائي , ولا لأن يعاود صوتي الصدى مثلما كان , قررت أن أتوقف عن كل المحاولات الغير مُجدية لأن أكسر قالبي
| المؤلف | اثير عبدالله النمشي |
|---|---|
| عدد الصفحات | 180 |
رواية رفض مؤلفها بإصرار أن تُنشر إلا بعد موته إذ إن أصحاب دار النشر لم يعاودوا الاتصال به إلا بعد مرور 36 عامًا على إيداعها لديهم ليقولوا له إنهم وجدوها بعد ضياعها كل ذلك الوقت،
بداية.. تعرفت على اسم الرواية من العراب أحمد خالد توفيق في روايته "مثل إيكاروس" وراق لي الاسم وتخيلت الفكرة أو نسجت لها خيوطًا عريضة وفق ما أتمناه أن تكون عليه.. وقررت أن أبحث عنها وأقرأها
استدار وأطلق العنان لساقيه , كان يركض وهو يكاد يُسابق الريح التى تلفح وجهه , يكاد يخرج من إهابه من شدة السرعة , والأفكار تتناطح فى رأسه كالبروق المتوالية ,
تتحدث رواية خرائط التيه عن صبيَّ السبع سنوات مشاري الكويتي الذي أُختطف في مكة بعد أن ذهب مع أسرته لأداء فريضة الحج في السابع من ذي الحجة، من قبل عصابة الإتجار بالبشر
أن تتأثر بقصة بلال بن رباح شيء ، ولكن أن تتغير حياتك كلها بسبب ذلك شيء آخر تماما.. وأن يحدث ذلك في مجتمع عربي مسلم شيء ، ولكن أن يحدث في نيويورك؟!! رغم غرابته فهذا ما حدث
حين كان ويلسون في الرابعة والعشرين من العمر، إلى العربية في منتصف ستينات القرن الماضي عن دار «العلم للملايين» حتى أحدث دويا هائلا. فنفدت الطبعة الأولى سريعا، وهو أمر نادر آنذاك، وتوالت الطبعات منه.
Reviews
There are no reviews yet.